أعاتب فيك عمري!

قد تسألين …

“تبقين سرا في الحياة و فرحة

أسكنتها قلبي ..

و دفء حناني …

قد تسألين الاّن : ما أقصى المنى ؟

قلبي و قلبك .. حين يلتقيان …

إني أعاتب فيك عمري كله..

يا ليت عمري..

كان في إمكاني”

فاروق جويدة